الجمعة، 15 أغسطس 2008

شعار "جوجل" يتأثر بالمناسبات

ـــــــــــــــــــ
مسابقة لتصميم شعار Google بالتوافق مع الاحتفال بيوم اليتيم في ٣ أبريل.الفائز بجائزة أفضل تصميم لمسابقة تصميم شعار Google مصر لعام 2009هو: سامح فاضل (١٥ عاما) - دار الشابات المسلمات لرعاية الأيتام
Giovanni Virginio Schiaparelli
March 14, 1835 – July 4, 1910
was an Italian astronomer

"كل عيد حب وأنتم بخير 2009"
عيد الحب أو الفالانتاين أو كما يلفظ بالانجليزية (Valentine's Day) في 14 فبراير اضافة إلى 4 نوفمبر في دول عربية أخرى، وهو مناسبة بدأت في الغرب للمحبين وللتعبير عن حبهم، وانتشرت في أنحاء العالم. ويتبادل المحبون في هذا اليوم الهدايا والورود والشيكولاتة.(ويكيبيديا)
عيد ميلاد الرسام الأمريكي جاكسون بولوك
(28 يناير 1912-11 أغسطس 1956)
عام 2009 سعيد
كل عام وأنتم بخير..
بمناسبة أعياد الكريسماس 25 ديسمبر 2008
ــــــــــــــــــــــ
زواج مؤسس موقع جوجل الملياردير Larry Page من Lucy Southworth
في ديسمبر 2007 في احدي جزر الكاريبي الصغيرة (للمزيد)
بمناسبة زواج جوجل..
هذا الشعار لم يظهر على موقع جوجل
ومن قام بتصميمه أحد عشاق جوجل ومعجيبه

شعار خاص بالكريسماس
قامت شركة جوجل بعمل مسابقة لطلاب المدارس الأمريكية
من الروضة إلى الثالث ثانوي( المستوى الـ 12)
المسابقة بكل بساطة هي إعادة رسم شعار جوجل بطريقة جديدة..
الرسمة الفائزة للطفلة Grace Moon من اليابان
21 نوفمبر 2008..
أحد أهم رواد "السريالية" في العالم..
20 نوفمبر.. يوم الطفل العالمي
Google 10th Birthday






أحد برامج تشغيل الكمبيوتر
(The Large Hadron Collider (LHCدييجو فيلاسكيز( Diego Velázquez )
قائد الحملة العسكرية الإسبانية التى أخضعت كوبا خلال القرن الـ 16 أول رحلة منطاد الهواء الساخن احتفال "جوجل" بذكرى الفنان العالمي مارك شاجال






الاحتفال بدورة الألعاب الأوليمبية في الصين 2008

(انظر Google Logos)

الأحد، 10 أغسطس 2008

ماذا تعرف عن: كسوة الكعبة؟ كسوة الكعبة تستهلك 150 كيلو جراماً من الذهب وتتكلف 20 مليون ريال..




* الذهب من أكثر المعادن ليونة وقابلية للسحب والطرق ويدخل في كثير من الصناعات سواء الكهربائية أو الإلكترونية، هذه المميزات التي يتسم بها الذهب جعلت منه وسيلة من أهم الوسائل التي تدخل في معظم الأشياء التي نستخدمها في حياتنا اليومية،وإن كان الذهب يعبر عن قيمة الأشياء، وأن كل ما هو ثمين يقدر بالذهب، كذلك فليس غريباً أن يدخل الذهب في تصميم كسوة الكعبة.
* الكسوة مصنوعة من الحرير الطبيعي، وتزين بحزام عريض مذهب من الزخارف الإسلامية، ويقوم الحرفيون بتطريز الحزام وستارة باب الكعبة بحروف وآيات قرآنية، ويتم عمل الغرز اللازمة والحشو باستخدام الأسلاك الذهبية والفضة، ويأخذ هذا التطريز والحشو نحو 150 كيلو جراماً من الذهب، أما تكلفة الكسوة الإجمالية فتقدر بحوالي بـ 20 مليون ريال سعودي.
* من المعروف أن كسوة الكعبة يتم استبدالها كل عام في يوم عرفة، ويتبع صناع الكسوة وعمال الزركشة تقاليد خاصة عند تصميم الكسوة، فجميعهم يكونون علي وضوء قبل بداية العمل ويقومون بترديل سورة الفاتحة بصوت جماعي أثناء العمل، ثم بعد ذلك يستخدمون البخور الذي يفوح في معظم أركان المكان، وإذا شعر الصناع بالإرهاق والإجهاد من كثرة العمل وسال العرق من أيديهم يقومون بغسلها في أطباق بها ماء الورد.
* بعد الانتهاء من تصنيع الكسوة واستبدال الكسوة القديمة بالجديدة في يوم عرفة، يتم تقطيع الكسوة القديمة إلي قطع صغيرة ويتم اهداءها إلي شخصيات إسلامية، وقبل أن تنتقل صناعة كسوة الكعبة إلي المملكة العربية السعودية كانت مصر قد شرفت بصناعة الكعبة منذ ولاية أمير المؤمنين عمر بن الخطاب.
* كانت الكسوة تصنع من قماش مصري يسمي «القباطي» والذي كان يصنع في مدينة الفيوم، وقد تعددت أماكن صناعتها في مصر إلا أنها استقرت بحي الخرنفش في القاهرة عام 1233ه.
* مازالت الدار التي كان يصنع بها كسوة الكعبة تحتفظ بآخر كسوة صنعت للكعبة المشرفة بداخلها، وإن كان هذا الأمر لا يعد غريباً علي المسلمين، فالجميع يحلم بأن يضع يده علي الكعبة المشرفة بالمصطفي صلي الله وعليه وسلم فما بال الأمر إذا وصل إلي صناعة كسوة الكعبة وتزيينها بالفضة والذهب، وإن دل ذلك علي شيء فهو دليل علي مدي أهمية الكعبة وإيمان المسلمين بها واقتناعهم الداخلي بأهمية وجودها علي أبهي وأجمل صورة فهي التي تنقل للعالم أجمع صورة المسلمين والإسلام.
* إن كانت الكسوة في عهد الرسول «صلي الله عليه وسلم» لم تكن من الذهب أو الفضة، فهذا راجع إلي طبيعة العصر الإسلامي في ذلك الوقت، لكن الآن فقد اختلف الأمر كثيراً وأراد المسلمون إدخال أقيم وأغلي وأثمن معدن في تصميم أطهر مكان علي سطح الأرض.
* إذا كان الذهب يدخل في صناعة المقتنيات والمفروشات المنزلية فلا مجال للدهشة من أن يدخل في صناعة كسوة الكعبة والتي يتهافت المسلمون علي زيارة بيت الله وضع أياديهم علي الكسوة المشرفة.
* أخيراً فإن الذهب سيظل محتفظاً بقيمته في عقول الأفراد وسيظل يعبر عن قيمة الأشياء مدي أهميتها وتأثيرها في حياتهم.(جريدة الدستور في 10 من أغسطس 2008)