الاثنين، 25 مايو 2009

هل تعلم؟ (3)


ــــــــــــــــ
· التقويم الأمازيغي: لا يرتبط بأي حادث ديني وخلافا للتقويمين الميلادي والهجري والتقويم الليبي الذي يبدأ سنة وفاة الرسول محمد (ص) ، بل بحدث تاريخي وهو ذكري انتصار القائد الأمازيغي من أصول ليبية، شيشنق الثاني (950 ـ 929 ق.م) مؤسس الأسرة الثانية والعشرين ، ويرجع نسبه إلى قبائل المشواش الليبية ، علي الفراعنة منذ 2987 عاما (سنة 950 ق.م) في فترة حكم رمسيس الثاني واعتلائه عرش مصر وتوحيده ليبيا مع مصر والنوبة وبلاد الشام.ومنذ ذلك الانتصار التاريخي أصبح ذلك اليوم رأس السنة الجديدة بحسب تقويم خاص للأمازيغ في شمال أفريقيا. وقد شهدت طرابلس ليل الأحد 13/1/2008 وللمرة الأولي في تاريخها احتفالا وطنيا بمناسبة مرور 2987 عاما علي اعتلاء الزعيم الامازيغي شيشنق الأول عرش مصر. وبهذه الخطوة غير المسبوقة تكون ليبيا أول بلد في شمال افريقيا (أرض تامزغا) يعلن هذه المناسبة ذكري وطنية وهو ما لم يحققة الامازيغ في المغرب العربي والذين ينتظرون اعتبار هذا اليوم عيدا وطنيا.(للمزيد)
· من هو فالانتينو الذى ينسب إليه عيد الحب في مختلف أنحاء العالم؟ هو الأسقف فالانتين Bishop Valentine من أساقفة روما وقد استشهد من أجل الإيمان بالمسيح في عهد الإمبراطور كلوديوس الثاني يوم 14 فبراير سنة 270 ميلادية. وقد اشتهر هذا الأسقف بمحبته لجميع الناس، كما اشتهر بما قدمه من أعمال الشفقة والرحمة حتى أصبح رمزاً نابضاً للحب ، في حبه لإلهه الذي استشهد من أجل الإيمان به، وفي حبه لشعبه وأخوته بما قدم من أجلهم . وحينما أراد جيلاسيس Gelasius بابا روما سنة 496م أن يصنع عيداً للحب وجد أن هذا الأسقف يمثل الحب المسيحي الصادق فحدد يوم استشهاده ليكون عيدا للحب.
· دراسة علمية مهمة أجزمت بأن بداية شهر رمضان المبارك عام (1429 هـ./2008 م.) ستكون أول أيام شهر سبتمبر الموافق يوم الاثنين‏,‏ الأمر الذي يحدث كل ثماني سنوات وفقا لما كشفته الدراسة من وجود إعجاز إلهي يتمثل في دورة منتظمة ومتكررة لبدايات الشهور القمرية‏,‏ بحيث تتكرر بداية الشهر كل‏8‏ سنوات‏.‏
* لماذا يتشاءم الناس من الغراب؟ ولماذا يرتدون السواد في حالات الوفاة؟ ج. لأن الغراب أول كائن حي يمارس عملية الدفن ، أو يعتبر أول حفار للقبور (حانوتي) في التاريخ ، وذلك عندما بعثه الله "يبحث في الأرض ليوارى سوءة أخيه.." أى ليقوم بدفن الغراب الميت ، كما جاء في القرآن الكريم (سورة المائدة: 31) ، ومن هذه الواقعة أيضا اختيار اللون الأسود في حالات الوفاة ، لأن ريش غراب أسود اللون.
* أحذية باتا: التي اشتهرت بالرخص والمتانة في وقت واحد، امبراطورية الشركات التي تخصصت في صناعة الأحذية ، أسسها توماس باتا رجل الصناعة التشيكي الأصل ، توفي عن 93 عاما في تورنتو بكندا في سبتمبر 2008.

ليست هناك تعليقات: