ــــــــــــــــــــــــ
أصل مقولة: "القانون لا يحمي المغفلين"
النساء أولا
* عبارة "النساء أولا": اضغط علي اللوحة للتكبير
عيد الحب
* قصة القديس "فالانتين" والاحتفال بعيد الحب: "كان يقوم القديس بتزويج الجنود من حبيباتهم في السر و ذلك من أجل نصرة الحب و لكن عندما علم الملك قام بإصدار قرار بسجنه و ذلك لمخالفته القرار ، إلا أنه استمر بتزويج الناس ، و كان المحبون يقومون بإلقاء الورود الحمراء عليه احتفالا به ..و مع انتشار خبر قيام القديس الفلانتين بتزويح الأحبة حتى و هو بالسجن أمر الملك بذبحه ، و قد كان ذبحه في يوم الرابع عشر من فبراير"..وهذا هو سر انتشار اللون الأحمر خلال الاحتفال بعيد الحب.. للمزيد
* من أين جاء اسم شهر العسل؟ تسمية شهر العسل انطلقت من رومانيا حيث كانت العادة أن يشرب العروسان العسل ممزوجا بالماء عند الزواج كل يوم ولمدة شهر كامل..ومن هذه العادة أطلق على أول شهر في الزواج اسم “شهر العسل” قبل أن يشيع المسمى في أوروبا وبقية العالم! (المصدر) وهناك تفسير آخر: يرجع البعض أصل هذا التقليد إلي البابليين في المشرق ، لأكثر من 4000 سنة مضت ، حيث كان يتوجب على أب الزوجة تقديم كميات من الجعة مصنوعة بالعسل للزوج ، طيلة شهر قمري ، وذلك لرفع درجة الخصوبه لديه.(إجابات جوجل)
أيوه ياعم.. ماهي (كوسة)!!
* ما هي القصة الحقيقية لكلمة كوسة التى يستخدمها المصريون للتعبير عن شئ مر من غير مراقبة فيقولون (آه.. ما هى كوسة)؟ فى أحد العصور الإسلامية (العثمانيين أو المماليك أو الفاطميين) كانت تقفل أبواب المدينة كلها عندما يحل الليل ، ولا يسمح لأحد بالدخول ، وكان التجار ينتظرون حتى الصباح لكى يدخلوا المدينة ويتاجروا ببضاعتهم ، ولما كانت الكوسة من الخضروات سريعة التلف فكان يسمح فقط لبائع الكوسة بالدخول والمرور من الأبواب ، لذلك أطلق المصريون على أى شئ يمر بدون مراقبة أو بسرعة أو من غير إتقان أنه كوسة. (كتابات مصراوى)..متعلقات: طلاب الإخوان يتظاهرون بـ''الكوسة'' في جامعة الإسكندرية في إشارة إلى الفساد والتزوير المحتمل أن يسودا الانتخابات البرلمانية المنتظر إجراؤها في أواخر فبراير 2010
أصل مقولة: "القانون لا يحمي المغفلين"
* عبارة "النساء أولا": اضغط علي اللوحة للتكبير
عيد الحب
* قصة القديس "فالانتين" والاحتفال بعيد الحب: "كان يقوم القديس بتزويج الجنود من حبيباتهم في السر و ذلك من أجل نصرة الحب و لكن عندما علم الملك قام بإصدار قرار بسجنه و ذلك لمخالفته القرار ، إلا أنه استمر بتزويج الناس ، و كان المحبون يقومون بإلقاء الورود الحمراء عليه احتفالا به ..و مع انتشار خبر قيام القديس الفلانتين بتزويح الأحبة حتى و هو بالسجن أمر الملك بذبحه ، و قد كان ذبحه في يوم الرابع عشر من فبراير"..وهذا هو سر انتشار اللون الأحمر خلال الاحتفال بعيد الحب.. للمزيد
* من أين جاء اسم شهر العسل؟ تسمية شهر العسل انطلقت من رومانيا حيث كانت العادة أن يشرب العروسان العسل ممزوجا بالماء عند الزواج كل يوم ولمدة شهر كامل..ومن هذه العادة أطلق على أول شهر في الزواج اسم “شهر العسل” قبل أن يشيع المسمى في أوروبا وبقية العالم! (المصدر) وهناك تفسير آخر: يرجع البعض أصل هذا التقليد إلي البابليين في المشرق ، لأكثر من 4000 سنة مضت ، حيث كان يتوجب على أب الزوجة تقديم كميات من الجعة مصنوعة بالعسل للزوج ، طيلة شهر قمري ، وذلك لرفع درجة الخصوبه لديه.(إجابات جوجل)
أيوه ياعم.. ماهي (كوسة)!!
* ما هي القصة الحقيقية لكلمة كوسة التى يستخدمها المصريون للتعبير عن شئ مر من غير مراقبة فيقولون (آه.. ما هى كوسة)؟ فى أحد العصور الإسلامية (العثمانيين أو المماليك أو الفاطميين) كانت تقفل أبواب المدينة كلها عندما يحل الليل ، ولا يسمح لأحد بالدخول ، وكان التجار ينتظرون حتى الصباح لكى يدخلوا المدينة ويتاجروا ببضاعتهم ، ولما كانت الكوسة من الخضروات سريعة التلف فكان يسمح فقط لبائع الكوسة بالدخول والمرور من الأبواب ، لذلك أطلق المصريون على أى شئ يمر بدون مراقبة أو بسرعة أو من غير إتقان أنه كوسة. (كتابات مصراوى)..متعلقات: طلاب الإخوان يتظاهرون بـ''الكوسة'' في جامعة الإسكندرية في إشارة إلى الفساد والتزوير المحتمل أن يسودا الانتخابات البرلمانية المنتظر إجراؤها في أواخر فبراير 2010
رفصة النعامة
* عندما يقول شخص لآخر "نعم" ويكون الرد "نَعمة (أى نعامة) ترفصك" لأن ركلة النعامة شديدة القوة لدرحة القتل.
(المصدر)
* عندما يقول شخص "يا عمي" ويكون الرد "جك (أى جالك) عمي الدبب" وتفسير ذلك أن الدببة تعتمد علي حاسة الشم أكثر من حاسة البصر مما يجعلها تقترب من الأشياء للتأكد منها عن طريق الشم ، رغم أنها تمتلك قدرة الجيروسكوب أى حساب المسافات.(المصدر)
* ما المقصود بالخط الهمايوني؟ له فضل الحفاظ على الكنيسة المصرية من الانقراض أمام حملات التبشير البروستانتي والكاثوليكي ، ولم يفرضه المسلمون على الاقباط بل إن الكنيسة ذاتها وكهنتها ووجهاء الاقباط هم الذين الذين توسلوا في القرنين الثامن عشروالتاسع عشر للباب العالي واستغاثوا به ليتدخل لحماية كنيستهم التي باتت مهددة ، وأن يوم صدور المرسوم بالخط الهمايوني كان يوم عيد من أعياد الكنيسة ، وأنه لولا هذا "الخط" المفترى عليه الآن لكانت الكنيسة اثرا بعد عين.
* س. لماذا أطلق العرب علي مدينة فينيسيا اسم البندقية؟ ج.نسبة إلي سلاح ( بندقية ) حيث كانت هذه المدينة يوماً ما معروفة بإنتاج هذا النوع من السلاح فأطلق العربُ عليها هذه التسمية فقالوا البندقية بَدَل أن يقولوا مدينة إنتاج البنادق. في الجزائر مثلاً مدينة إسمها ( الأصنام ) وهذا الأمر شبيه بذاك.
* س. ما هو أصل تسمية البلطجية؟ ج.في معجم لسان العرب يخبرنا أن لفظ «بلطج»، والمشتق منه لفظ البلطجة والبلطجية، هو «الشخص أو الأشخاص الذين يسير معهم العسكر، لأجل تسهيل الطريق بقطع الأشجار وإقامة المحاصن». وأضيفت الجيم درجا علي نسبته في اللغة التركية، فالبلطجية كانوا يمثلون فرقة مشاه منظمة في الجيش العثماني، تتقدم القوات الغازية لقطع الأشجار بالبلط وشق الطريق أمامه. واستمر الحفاظ علي تلك الفرقة في الجيش المصري في عهد محمد علي (١٨٠٥- ١٨٤٨).والمفارقة العجيبة - حتي ندرك الفارق بين زمانين وعهدين - أن كلمة بلطجي ارتبطت في العامية المصرية، وفي أذهان المصريين في بدايات القرن التاسع عشر، بمدلول طيب ووظيفة اجتماعية نبيلة، فالبلطجية في مصر وفي عهد محمد علي، لعبوا دوراً مهماً في مشروع التحديث والتطوير، فعندما أنشأ محمد علي أول مدرسة لتعليم البنات في مصر، وكانت مخصصة لتعليمهن التمريض، كان مشهد الطالبات الذاهبات إلي المدرسة بالزي الأبيض الموحد، كاشفات عن وجوههن، جديداً علي المصريين ومثيراً لانتباههم، وهو ماحرض في الوقت نفسه علي قيام العامة من الناس بمعاكستهن لدي مرورهن في الشوارع، وهو ما أثار غضب محمد علي، فأمر علي الفور بتخصيص بلطجية من الجيش لحماية الطالبات من معاكسات ومضايقات العامة وفضولهم. وكان كل بلطجي يتقدم طالبة ساحباً الدابة التي تمتطيها إلي المدرسة، وأدي هذا الأمر الي ضبط سلوك الشارع المصري وهدوئه، وتشجيع الفتيات علي الاستمرار في التعليم، وتحفيز غيرهن علي الالتحاق بالمدرسة، واستمرار أحد المنجزات المهمة والحيوية في مشروع تحديث مصر..!هكذا كان حال بلطجية محمد علي الشرفاء.. حراساً للآداب العامة، وحماة لإحدي الخطوات المهمة والحيوية في مشروع تحديث ونهضة مصر في القرن التاسع عشر،عادل السنهورى/ المصري اليوم)
* س. ماهو سر المقولة الشائعة القائلة "اللي اختشوا ماتوا"؟ ج. دخلت مجموعة من النساء حماما شعبيا للاستحمام ، وأثناء ذلك شب حريق هائل بالحمام ، وحينها حاولن الهرب ، ولكن اكتشفن أن النار قد أتت علي ملابسهن ، فهرب البعض منهن عراة ، واستسلمت الأخريات للحريق.. فخرجت تلك المقولة..
* س. ما هو أصل تسمية البلطجية؟ ج.في معجم لسان العرب يخبرنا أن لفظ «بلطج»، والمشتق منه لفظ البلطجة والبلطجية، هو «الشخص أو الأشخاص الذين يسير معهم العسكر، لأجل تسهيل الطريق بقطع الأشجار وإقامة المحاصن». وأضيفت الجيم درجا علي نسبته في اللغة التركية، فالبلطجية كانوا يمثلون فرقة مشاه منظمة في الجيش العثماني، تتقدم القوات الغازية لقطع الأشجار بالبلط وشق الطريق أمامه. واستمر الحفاظ علي تلك الفرقة في الجيش المصري في عهد محمد علي (١٨٠٥- ١٨٤٨).والمفارقة العجيبة - حتي ندرك الفارق بين زمانين وعهدين - أن كلمة بلطجي ارتبطت في العامية المصرية، وفي أذهان المصريين في بدايات القرن التاسع عشر، بمدلول طيب ووظيفة اجتماعية نبيلة، فالبلطجية في مصر وفي عهد محمد علي، لعبوا دوراً مهماً في مشروع التحديث والتطوير، فعندما أنشأ محمد علي أول مدرسة لتعليم البنات في مصر، وكانت مخصصة لتعليمهن التمريض، كان مشهد الطالبات الذاهبات إلي المدرسة بالزي الأبيض الموحد، كاشفات عن وجوههن، جديداً علي المصريين ومثيراً لانتباههم، وهو ماحرض في الوقت نفسه علي قيام العامة من الناس بمعاكستهن لدي مرورهن في الشوارع، وهو ما أثار غضب محمد علي، فأمر علي الفور بتخصيص بلطجية من الجيش لحماية الطالبات من معاكسات ومضايقات العامة وفضولهم. وكان كل بلطجي يتقدم طالبة ساحباً الدابة التي تمتطيها إلي المدرسة، وأدي هذا الأمر الي ضبط سلوك الشارع المصري وهدوئه، وتشجيع الفتيات علي الاستمرار في التعليم، وتحفيز غيرهن علي الالتحاق بالمدرسة، واستمرار أحد المنجزات المهمة والحيوية في مشروع تحديث مصر..!هكذا كان حال بلطجية محمد علي الشرفاء.. حراساً للآداب العامة، وحماة لإحدي الخطوات المهمة والحيوية في مشروع تحديث ونهضة مصر في القرن التاسع عشر،عادل السنهورى/ المصري اليوم)
* س. ماهو سر المقولة الشائعة القائلة "اللي اختشوا ماتوا"؟ ج. دخلت مجموعة من النساء حماما شعبيا للاستحمام ، وأثناء ذلك شب حريق هائل بالحمام ، وحينها حاولن الهرب ، ولكن اكتشفن أن النار قد أتت علي ملابسهن ، فهرب البعض منهن عراة ، واستسلمت الأخريات للحريق.. فخرجت تلك المقولة..
* لماذا منعت إيران ارتداء ربطة العنق (الجرافتة) منذ قيام الثورة الإسلامية عام 1979؟ لأنها ترمز إلي الصليب (المصدر)
* لماذا تتكون مجالس الإدارات بما فيها الرئيس من أرقام فر\ية؟ ج. لكي يتسني إصدار قرارات بالإعلبية في حالة تساوى الآراء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق